محتويات المقال
الفصل الأول من ملخص الأنظمة الدستورية المقارنة
أول محور من محاور ملخص الأنظمة الدستورية المقارنة هو التطور التاريخي الذي عرفه النظام البرلماني البريطاني و أسس الديمقراطية في النظام البرلماني البريطاني, ثم سننتقل الى دراسة نشأة نظام الثنائية الحزبية في النظام البرلماني البريطاني, وأخيرا المؤسسات السياسية في النظام البرلماني البريطاني
التطور التاريخي للنظام البرلماني البريطاني
تعتبر بريطانيا مهد النظام البرلماني في العالم. ففيها نشأت و توطدت الركائز الأساسية لهذه الديمقراطية ومنها انتشرت إلى مختلف الدول التي تبنتها فيما بعد
و الميزة الرئيسية التي يتصف بها النظام البرلماني في بريطانيا تكمن في أنه يقوم بالأساس على مجموعة من القواعد القانونية الدستورية العرفية. وذلك بالإضافة إلى بعض القوانين العادية ذات الطابع الدستوري التي أقرتها البرلمانات في فترات متباعدة.
ولقد مر النظام السياسي في بريطانيا، عبر تاريخه الطويل بمراحل مختلفة إلى أن استقر على الوضع الذي هو عليه الأن.
التطور التاريخي في النظام البرلماني البريطاني
قيام النظام البرلماني البريطاني
نظام الثنائية الحزبية في النظام البرلماني البريطاني
يعود تاريخ الثنائية الحزبية في النظام البرلماني البريطاني إلى بداية القرن السابع عشر حين أخذت تتبلور داخل صفوف البريطانيين عامة، وأعضاء البرلمان، بصفة خاصة اتجاهات ومواقف فكرية وسياسية معبرة عن المصالح الاقتصادية والاجتماعية المتباينة لكل من الطبقتين الأرستقراطية والبرجوازية
نشأة نظام الثنائية الحزبية في النظام البرلماني البريطاني
مزايا نظام الثنائية الحزبية وآثاره
المؤسسة الانتخابية في النظام البرلماني البريطاني
المؤسسات السياسية في النظام البرلماني البريطاني
يقوم النظام البرلماني في بريطانيا على أساس تفاعل تام بين عدة مؤسسات سياسية من بينها المؤسسة الانتخابية والحزبية والبرلمان، والحكومة و الملك
الفصل الثاني من ملخص الأنظمة الدستورية المقارنة
يظم الفصل الثاني من ملخص الأنظمة الدستورية المقارنة نشأة النظام السياسي الأمريكي و الأساس الاتحادي للدولة في النظام الاتحادي الأمريكي و دور المؤسسة الإنتخابية و الأحزاب السياسية في النظام الأمريكي و أخيرا العلاقة بين الكونغرس و الرئيس في النظام الأمريكي
نشأة النظام السياسي الأمريكي
يعتبر النظام السياسي الأمريكي النموذج الأصيل للنظام الرئاسي، ويتميز هذا النظام بالانفصال الشديد بين السلطات، فهناك من ناحية رئيس الدولة الذي يرأس السلطة التنفيذية وينتخب عمليا مباشرة من الشعب ويعاونه في مهامه الوزراء الذين يعتبرون مسؤولين أمامه فقط، ومن ناحية ثانية البرلمان (الكونغرس) الذي يتولى السلطة التشريعية، ولا يحق للرئيس الدولة حل الكونغرس ، كما لا يحق لهذا الأخير إجبار الرئيس أو وزرائه على الاستقالة
فقد مر النظام السياسي الأمريكي ، قبل قيام الاتحاد فيما بينها، بثلاث مراحل: ابتدأت الأولى عام 1776 بالاستقلال عن بريطانيا، وامتدت من 1777 إلى 1787 وفي مرحلة الاتحاد التعاهدي بين الدول (الولايات الثلاث عشرة.) أما المرحلة الثالثة في مرحلة الاتحاد الفدرالي التي دشنت، عام 1787 بصدور الدستور الاتحادي
أولا: إعلان الاستقلال (4 جويلية 1776)
ثانيا: مرحلة الاتحاد التعاهدي بين الدول المستقلة
الأساس الاتحادي للدولة في النظام الاتحادي الأمريكي
جاء الدستور الأمريكي لعام 1787 بنظام سياسي – النظام الاتحادي الأمريكي – أصيل قال عنه “الكسي دو تودرفيل” في كتابه عن الديمقراطية في أمريكا” (1835) بأنه “يشكل كشفا كبيرا في علم السياسة المعاشر”. وتتجلى الأصالة التي أتی بها الدستور بالمبدأ الاتحادي الذي اعتمد كأساس لبناء الدولة. وبالنموذج الجديد للعلاقة بين السلطات السادسة ولاسيما السلطتين التنفيذية والتشريعية والتي أدت لوصف النظام، بالنظام الرئاسي.
الأساس الاتحادي للدولة في النظام الاتحادي الأمريكي
أ – مميزات النظام الاتحادي الأمريكي
ب- تطور النظام الاتحادي الأمريكي
المؤسسة الإنتخابية و الأحزاب السياسية في النظام الأمريكي
المؤسسة الانتخابية و الأحزاب السياسية في النظام الأمريكي : لم ينص الدستور الأمريكي لعام 1787 على إدخال موضوع تحديد نظام الانتخاب، ضمن اختصاصات السلطة الاتحادية. لهذا اعتبر هذا الموضوع عائدا لاختصاصات السلطات التشريعية في الدول الأعضاء (الولايات) لهذا نجد أن القواعد والتنظيمات المتعلقة بنظام والشروط المتصلة بممارسة حق الاقتراع تختلف من ولاية لأخرى.
نشأة الأحزاب السياسية في النظام الأمريكي وتطورها
الدور السياسي الأحزاب السياسية في النظام الأمريكي
العلاقة بين الكونغرس و الرئيس في النظام الأمريكي
تعريف الكونغرس و تحديد مهامه ثم سننتقل الى دراسة رئيس الجمهورية و صلاحياته ثم أخيرا العلاقة بين الكونغرس والرئيس
ثالثا : العلاقة بين الكونغرس والرئيس
1 – وسائل تأثير الرئيس على الكونغرس
2 – وسائل تأثير الكونغرس على الرئيس
الفصل الثالث من ملخص الأنظمة الدستورية المقارنة
سندرس في الفصل الثالث من ملخص الأنظمة الدستورية المقارنة نظام تعدد الأحزاب من خلال الثنائية الحزبية في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا ثم سننتقل لدراسة ثنائية السلطة التنفيذية في النظام البرلماني وأخيرا الإيديولوجيا السياسية
ماهية نظام تعدد الأحزاب
في نظام تعدد الأحزاب تتنافس عدة أحزاب للوصول الى الحكم بحيث لا يستطيع حزب لوحده أن يتولى السلطة بدون مشاركة أحزاب أخرى يتفق معها في إدارة شؤون السلطة.
و يصعب عادة في نظام تعدد الأحزاب أن يفوز احدها بالاغلبية البرلمانية، الأمر الذي يجعل من الحكومات المعايشة لهذا النظام، حكومات ائتلافية ضعيفة تتكون من عدة أحزاب، وذلك لحاجتها لأغلبية برلمانية تمكنها من تشكيل حكومة
المطلب الأول : الحكومة و تتعدد الأحزاب
الفرع الأول : مساوئ الحكومة الائتلافية
الفرع الثاني : عدم الإستقرار الوزاري
المطلب الثاني : المعارضة و تتعدد الأحزاب
الثنائية الحزبية في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا
إذا كان التعدد الحزبي بمفهومه العام يقوم على تصوير التناقضات العامة داخل المجتمع السياسي تصويرا دقيقا ومفصلا، من خلال إفساح میدان الخيار السياسي لمجموع الناخبين للتعبير عن آرائهم واتجاهاتهم في شكل أحزاب سياسية متعددة فإن نظام الحزبين أو الثنائية الحزبية يعمل على تضييق هذا الخيار وحصره في حزبين كبيرين يمثلان مستويين واسعين من الآراء بدلا من تلك الفروق والاختبارات المتعددة والدقيقة التي يوفرها نظام تعدد الأحزاب
المبحث الأول : ماهية الثنائية الحزبية
مزايا و عيوب الثنائية الحزبية ومدى نجاحها
الفرع الأول : فلسفة الثنائية الحزبية
الفرع الثاني : الثنائية الحزبية – مزايا وانتقادات
المبحث الثاني : الثنائية الحزبية بين النظام الرئاسي والنظام البرلماني
المطلب الأول: الثنائية والمعارضة
المطلب الثاني : الثنائية الحزبية بين بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية
ثنائية السلطة التنفيذية في النظام البرلماني
تتكون السلطة التنفيذية في النظام البرلماني من جهازين متميزين عن بعضهما البعض، وهما رئيس الدولة والوزارة كل طرف في هذه السلطة سندرسه في فرع مستقل
المطلب الأول : ثنائية السلطة التنفيذية في النظام البرلماني
الفرع الأول: رئيس الدولة في نظام ثنائية السلطة التنفيذية
الفرع الثاني: الوزارة في نظام ثنائية السلطة التنفيذية
المطلب الثاني : التعاون والتوازن بين السلطات
الفرع الأول: مظاهر تدخل السلطة التنفيذية في السلطة التشريعية
الفرع الثاني : مظاهر تدخل السلطة التشريعية بالسلطة التنفيذية
الإيديولوجيات السياسية
اعتقد الكثيرون أن الإيديولوجيا السياسة قد انتهت في الولايات المتحدة الأمريكية ولكن أظهر عام 2012 انقسامات أيديولوجية حادة، حيث تعتبر انتخابات نوفمبر الأكثر أيديولوجية في الذاكرة الحية، فقد هاجم الجمهوريون إصلاحات الديمقراطيين المالية والصحية ونعتوها بالليبرالية أو حتى “الاشتراكية”. ومن جانبهم هاجم الديمقراطيون الجمهوريين واصفين إياهم بالبدائيين الذين يقودهم مسيحيون متعصبون وتمولهم جماعات رأسمالية مشبوهة.
– الإيديولوجية الديمقراطية الاجتماعية
الديمقراطية – الرأسمالية المتسلطة
تذكر أنك حملت هذا المقال من موقع Universitylifestyle.net
لمناقشة المقال فى صفحة الفايسبوك
تحميل الملخص: